أعادت حسابات فنية مهتمة بأخبار النجوم على "أنستجرام" تداول صورة لطفلة صغيرة بالغة الجمال، لفتت الأنظار بخفة دمها الواضحة.
وتبين أن هذه الطفلة الدميلة هي الممثلة المصرية الراحلة زبيدة ثروت التي إشتهرت بجمالها الأخاذ ولون عينيها الأزرق الغريب، وبجدارتها بالتمثيل.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
بالصورة- سعاد حسني كانت مدمنة على هذا الشيء.. لن تصدق ما هو!
سألوا سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة عن الفنان المفضل لديها فصدمت إجابتها عادل إمام!
بعد سخرية محمد رمضان من سميرة عبد العزيز.. حورية فرغلي توجه رسالة له
لماذا كان نور الشريف يعتبر مشاهد العنف نوع من العلاج النفسي؟!
هذه آخر تطورات الحالة الصحية لابنة وفاء مكي
حورية فرغلي تثير الجدل مجددا بشأن محمد رمضان.. هل كانت هي صانعة نجوميته؟!
مفاجأة غير متوقعة.. بيع سيارة الأميرة ديانا بمبلغ غير متوقع!!
راتب أبو تريكة الشهري من قناة بي إن سبورت يكفي أحفاد أحفاده!! لن تصدّق المبلغ الخيالي!!
ولدت زبيدة ثروت، في الـ14 من يونيو عام 1940 لأسرة تمتد دماؤها للنبلاء، فجدها السطان حسين كامل، وأخذت اسم جدتها، كريمة السلطان المصري في أزمنة مضت.
في سن مبكرة، حصلت زبيدة على لقب ملكة جمال المراهقات. كانت صورتها على غلاف مجلة "الجيل" فكان بابا واسعا للشهرة، فتح على مصراعيه لها. لكنها كانت تهتم بدراسة المحاماة، وتحلم أن تصير محامية، غير أن أضواء الكاميرات والعدسات غيرت ذلك الحلم.
كانت البداية من مشهد صغير في فيلم "دليلة" لم تكن قد تخطت عامها الـ16 حين وقفت أمام الكاميرا، فبزغ نجمها، وقدمت بعد ذلك أدوارا أخرى كما في أفلام "نساء في حياتي، وعاشت للحب، والملاك الصغير".
ثم شاركت في أفلام ما تزال محفورة في أذهان جماهيرها، كانت بدايتها حين وقفت أمام النجم والمطرب عبد الحليم حافظ في "يوم من عمري" ثم دورا آخر في "في بيتنا رجل" ليكون لها حضور قوي على الساحة الفنية، إلى جانب كبار الفنانين. حتى كانت آخر أعمالها في مسرحية "مين يقدر على ريم" عام 1987.